أعضاء هيئة التدريس
المهاره الرياضية وكيفية تعلمها للفرد الرياضي

المهاره الرياضية وكيفية تعلمها للفرد الرياضي

0 المراجعات

مفهوم المهارة 

المهارة تعني جوهر الاداء الحركي المتميز الذي يتطلب قدرات عقلية وبدنية ووظيفية وانفعالية عالية للوصول الى الانجاز العالي .

ويعرف ( وجيه محجوب ) المهارة على أنها شكل من اشكال الحركة وهي صفة الحركة  وفي علم التدريب يطلق على المهارة التكنيك أو الاداء الفني للمهارة ، فالتكنيك هو صفة المهارة  .

المبادئ الاساسية لتعلم المهارة الحركية 

من أجل فهم طبيعة المهارة واسس تطويرها لابد من معرفة أهم المبادئ الاولية لتعلم المهارة ومن هذه المبادئ :-

  1.  يتطلب تعلم المهارة الحركية مستوى معين من النمو والنضج .
  2.  تلعب المبادئ الميكانيكية والفسيولوجية دور في نجاح وانجاز المهارة .
  3.  التعزيز والتكرار هما اساس تعلم المهارة الحركية الجديدة .
  4.  تصحيح الاخطاء من قبل المعلم مهم جداً لتعلم المهارة الحركية .
  5.  القابلية الفردية تلعب دوراً مهم في تعلم المهارة الحركية .
  6.  التدرج والتطور والنمو يعكسان قابلية تعلم المهارة الحركية .
  7.  لكل مهارة خصوصيتها في طرق تعلمها ، وكل مرحلة تعلم تختلف عن المرحلة الاولى .
  8.  تحديد فترات الراحة خلال تعلم المهارة .

 الاثارة والتشويق والمنافسة تلعب دوراً في عملية تعلم المهارة .

أسس تعلم المهارة الحركية 

  1.  اعتماد الاسس العلمية الصحيحة عند تعلم المهارات الحركية على ان تكون عملية التعلم تلبي حاجات وقدرات وقبليات المتعلمين .
  2.  تكرار الاداء المهاري بمصاحبة النماذج الحركية والوسائل التعليمية يساعد على تعليم وتثبيت المهارة .
  3.  ضرورة استخدام مبدأ التدرج من السهل الى الصعب .
  4.  الاخذ بنظر الاعتبار اثناء عملية التعلم الفروق الفردية بين المتعلمين .
  5.  اختيار الطريقة المناسبة للتعلم طبقاً لنوع المهارة الحركية .
  6.  استخدام التغذية الراجعة خلال عملية التعلم يعزز ويثبت المهارة .

انواع المهارات الحركية : -

من أهم هذه الانواع ما ياتي 

        اولاً : المهارات الاساسية ( الفطرية ) .

هي تلك الحركات التي يمتلكها الفرد تلقائياً من خلال الوراثة – اي تعلم بدون معلم ( تلقائياً ) مثل الجري ، والوثب ، والرمي ، والتوازن ، والركض ، والتعلق .

والمهارات الاساسية هي ضرورية في تعلم الالعاب الرياضية حيث ان الطفل مهما بلغ من درجات النضج فأنه لا يستطيع ان يتعلم مهارة من المهارات لاي لعبة رياضية قبل ان يتعلم المهارات الاساسية الضرورية لمختلف الالعاب الرياضية وعلى ذلك يمكن تقسيم المهارات الاساسية الى النوعين التاليين : -

 المهارات الاساسية التي تستخدم في جميع الانشطة الرياضية كالجري والوتب والحجل والرمي والدفع والتوازن وهذه المهارات لا تخلو منها أي لعبة .

-  المهارات الاساسية الضرورية لنوع النشاط الرياضي والتي تكون في مجموعها تلك المهارات التخصصية المركبة ، أي أنها مهارات أكثر صعوبة وتعقيداً.

ثانياً : المهارات الخاصة بنوع النشاط .

وهنا يمكن اعتبار جميع الحركات الاساسية ضمن المهارات العامة ، أما المبادئ الاساسية لكل فعالية رياضية في مهارة خاصة ، ويقسم هذه 
المهارات الى : -

  1. حركات ينتقل فها اللاعب عند أداء المهارة : مثل الجري بالكرة ، والوثب العالي والطويل وغيرها من المهارات التي ينتقل فيها جم اللاعب الى مكان أخر عند أدائه للمهارة .
  2. حركات لا ينتقل فيها اللاعب عند أدائه للمهارة : مثل لعبة الشطرنج ورمي السهام والرمي بالبندقية الهوائية وغيرها من المهارات .

ان المهارات الاساسية يمكن أن تأخذ أشكالاً عديدة ومتنوعة ويمكن اعتبار الاشكال التالية هي الاكثر استخداماً :-

  1.  المهارات الانتقالية : هي تلك المهارات التي تستخدم لنقل الجسم من مكان الى آخر وكذلك القفز الى الاعلى والمشي والوثب وغيرها .
  2.  المهارات غير الانتقالية : هي تلك المهارات التي تنتج عنها تحريك للاجسام الاخرى ومن أمثلة هذه المهارات هي الدفع – الانعكاس – الشد – الدوران – الارتداد .. الخ .

 مهارات المعالجة والتناول : هي تلك المهارات التي تطلب استخدام الاشياء وتناولها بأطراف الجسم مثل اليد والرجل بالاضافة الى استخدام اجزاء أخرى ومن هذه المهارات هي ( الرمي – الضرب – الركل والدفع ..).

تصنيف المهارات الحركية 

ويمكن ان نصف المهارات طبقاً لعدد كبير من العلماء في هذا المجال 
الى ما يأتي  : -

  1. المهارات الحركية العامة والدقيقة ( الدقيقة والمركبة ) 

وقد اعتمد هذا التصنيف على عدد اجزاء الجسم المشتركة بالاداء . فهناك مهارات يعمل الجسم كاملاً وهناك مهارات تعمل فيه مجموعة عضلية قليلة ، ولكن لا يمكن ان نضع حداً فاصلاً بين العامة والدقيقة ولذلك فان هذا التصنيف يكون ذا نهايتين تبدأ أحدى النهايتين بمهارة حركة الاصابع الدقيقة لتنتهي في النهاية الاخرى بمهارات تستخدم الجسم وكل الاطراف . 

وقد أقترح ( Cratty , 1973  ) بأنه يمكن الاعتماد على حجم العضلات المشتركة وكمية القوة المستخدمة ، وعلى العموم فأن الحركات التي تتطلب استخدام أطراف الجسم المتعددة مثل المشي ، القفز ، السباحة ، الارسال في التنس يعد من المهارات العامة . أما المهارات الدقيقة فانها تنفذ بعضلات صغيرة لاسيما اصابع اليد أو الكف أو الساعد وغالباً ما يصاحب هذا العمل استخدم النظر واليد بشكل متوافق ومن هذه المهارات الطبع على الآلة الطابعة والخياطة وقيادة الطائرات .

 

  1.  مهارات التحكم الداخلي والخارجي 

عند تنفيذ المهارات الحركية يكون التحكم تحت سيطرة المنفذ وتسمى مثل هذه المهارات ، مهارات التحكم الداخلي ان السباحة ورمي الرمح والمطرقة هي أمثلة لهذا التصنيف ، وهناك مهارات تتطلب من المنفذ أن يستجيب للظروف الخارجية مثل الاخماد في كرة القدم واستلام ارسال التنس ويسمى مثل هذا التنفيذ بالتحكم الخارجي.

وفي الوطن العربي ظهرات بعض التصنيفات للمهارات الحركية فضلاً عما تقدم فقد صنف ( وجيه محجوب ) المهارات على اقسام الحركة وعلى النحو التالي :

  1. الحركات الوحيدة : التي تتمتع بأقسام واضحة للحركة ابتداً من القسم التحضيري وانتهاء بالقسم الختامي .
  2. الحركات الثنائية : وهي الحركات التي يتكرر فيها القسم الرئيسي ، حيث يكون الجزء الختامي هو جزء تحضيري للحركة القادمة ، ونلاحظ مثل هذه الحركات عند استخدام الاطراف بشكل متبادل مثل السباحة وركوب الدرجات والمشي .
  3. الحركات المنفصلة ( المركبة ) : وهي الحركات المتسلسلة ولكن يختلف فيها الجزء الرئيسي وان اداء لاعب الجمناستك بسلسلة من الحركات هو خير مثل لذلك .
  4.  المهارات المفتوحة والمغلقة

لقد اقترح هذا التصنيف بأن مهارات الانسان الحركية أما تكون مغلقة أو مفتوحة وذلك الاعتماد على درجة ثبات المحيط في أثناء التنفيذ . فالمهارات المغلقة تتطلب اداء محدداً تحث ظروف محيطية ثابتة . فعندما تكون ظروف المحيط ثابتة فأن المتعلم يحاول أن يؤدي المهارة بدقة . ان قفزات الجمناستك ومهارات العاب القوى مثل رمي القرص والمطرقة والرمح هي أمثلة لمثل هذا التصنيف .

أما المهارات المفتوحة فأنها المهارات التي تنفذ تحت ظروف محيطية متغيرة ، أن هذا التنفيذ يتطلب استجابة سريعة ومناسبة لان كل تنفيذ يختلف عن التنفيذ الاخر بسبب اختلاف الظروف المحيطة . نظرة واحدة الى اللعب في كرة القدم أو كرة السلة وكل العاب الكرة نلاحظ بانه لاتوجد حركات متطابقة يمكن اللاعب ان ينفذها بسبب التغير الدائم للمحيط ( الكرة واللاعب المنافس واعضاء الفريق ) .

وقامت ( جنتيل 1975 ) بوضع نموذج لمفهوم المهارات الحركية المغلقة والمفتوحة . لقد اعتمد هذا الانموذج على نوع الحركة وطبيعة المحيط .

  1.  المهارات المنفصلة ( الوحيدة ) والمتسلسلة والمستمرة 
  2. المهارة المنفصلة ( الوحيدة ) : هي تلك المهارة التي لها بداية ونهاية أي انها معروفة ومن أمثلتها ضرب الكرة ، مسك الكرة وتعتبر المهارات المنفصلة ذات أهمية كبيرة في الانجاز الرياضي .
  3. المهارات المستمرة : هي المهارة التي لها نهاية ، أو بداية عملية ، والتي تسمى المهارات الثنائية حيث يكون هناك تكرار للحركة مثل السباحة والركض أو ركوب الدراجة .
  4. المهارة المتسلسلة : فهي تعاقب حركات منفصلة ولكن يكون الجزي النهائي من الحركة الاولى هو بداية للحركة الثانية ونلاحظ مثل هذه المهارات في الجمناستك لاسيما في الاجهزة . 

ولقد اضاف ( قاسم لزام صبر ) عدة تصنيفات اخرى الى ما سبق شرحه من تصنيفات ومنها : -

  1.  المهارات على اساس طبيعة البيئة أو حركة الفرد : 

تصنف المهارات على أساس طبيعة البيئة ( ثابتة ، متحركة ) وطبيعة جسم الرياضي ( ثابت ، ومتحرك ) والتي من خلالها تظهر حالات تنظيم كافة المهارات هي : -

  1. الحالة الاولى : تكون فيها البيئة وجسم الرياضي في حالة الثبات كالتهديف في كرة السلة من الزون .
  2. الحالة الثانية : تكون فيها البيئة ثابتة والجسم متحرك مثل الحركات الارضية في الجمناستك .
  3. الحالة الثالثة : تكون فيها البيئة متحرك والجسم ثابت صد الحارس المرمي .

الحالة الرابعة : تكون البيئة والجسم متحرك مثل المناولة والاستلام بين لاعبين متحركين .

  1.  تصنيف المهارات على أساس القابليات 

واحد من الطرق الفعالة والحديثة في تصنيف المهارات هي تلك التي تستند على القابليات التي يمكن ان تخدم أداء تلك المهارات وهذا التصنيف ياخذ اتجاهين يسميان بالسببية أو الشكلية أو الخارجي .

  1. الاتجاه الاول : يتحقق من خلال معرفة قابليات المتعلم في اداء المهاري كالسرعة الحركية ودقة النظر والدقة اليدوية وغيرها من القابليات .
  2. الاتجاه الثاني : يتحقق من خلال معرفة مالاهمية القابليات من حيث تنفيذ كل مرحلة أو مستوى في الاداء المهاري الامر الذي يشكل شيء اشبه بجداول أو شكل يتضمن القابليات المطلوبة في تنفيذ أجزاء المهارة ثم القابليات المطلوبة في تنفيذ الفعالية ككل .

وسائل أكتساب المهارة 

هناك ثلاثة وسائل لاكتساب المهارة ضرورية جداً وتدخل في عملية التعلم الحركي والتي تسهم في اكتساب اللاعب المهارة الحركية هي  : -

اولاً : الوسائل السمعية 

ثانياً : الوسائل البصرية 

ثالثاً : الوسائل العملية 

اولاً : الوسائل السمعية : تظهر أهمية الوسائل السمعية عند استخدام الكلمة اثناء الحركة وتصحيح الاخطاء والتوجيه فعن طريقها يقارن المتعلم بشكل شفوي بين ما يجب ان يتم وما يتم فعلاً ويستوعبه عقلياً من اجل استكمال التوافق الحركي وبالتالي الاسراع بالعملية التعليمية .

ثانياً : الوسائل البصرية : عن طريقها يتم اكتساب المتعلم التصور البصري للمهارة الحركية الجديدة وبصورة صحيحية من خلال ان يقارن بين ما يجب ان يتم وما يتم فعلاً ويعتبر النموذج من اهم الوسائل المستخدمة بشرط ان يكون صحيح . فاللاعب دائم التشويق لرؤية كل جديد من الحركات التي يعرضا المدرب لغرض تعلمها فمهما بلغت درجة دقة الوصف اللفظي أو الشرح لا يمكن ان يصل الى درجة رؤية المنوذج الخاص بالحركة .

ثالثاً : الوسائل العملية : يعتبر التطبيق العملي الاداء الحركي والذي يشمل التدريب والاختبارات والمنافسات من أحسن الوسائل التعليمية العلمية المستخدمة عند تعليم أي مهارة حركية .

المراحل التي تمر بها المهارة الحركية 

        ان المراحل التي تمر بها عملية تعلم المهارة الحركية هي ثلاث مراحل أساسية ترتبط فيما بينها وتؤثر فيما بينها والمراحل هي:

  1.  المرحلة الاولى : مرحلة اكتساب التوافق الاولي للمهارة الحركية التي يكون فيها الاداء الحركي صعباً لاشتراك مجاميع عضلية غير مطلوب اشتراكها مما يجعل الاداء الحركي متوتراً وبذلك يحتاج الى طاقة أو جهد اضافي .
  2.  المرحلة الثانية : مرحلة اكتساب التوافق الجدي للمهارة الحركية التي يتم فيها التخلص من التوترات العضلية الزائدة والحركات الجانبية ويبدأ فيها الاداء الحركي في التحسن تدريجياً وتصحيح الاخطاء من خلال التكرارات والممارسات المنظمة .

 المرحلة الثالثة : مرحلة اتقان المهارة الحركية وتثبيتها يتم في هذه المرحلة التوازن بين عمليتي الاستثارة والكف ، عن طريق تكرار اداء المهارة الحركية والتدريب عليها تحت ظروف مختلفة ، ويمكن الاداء المهاري أو الحركي مع الاقتصاد بالجهد والتناسق بين حركات الجسم .

  1.  تكوين صورة في الدماغ .
  2.  تجميع الخبرات السابقة .
  3.  تجنيب الايعازات للعضلات التي ليس لها علاقة بالفعل أو الواجب الحركي.
  4.  الايعاز للعضلات المسؤولة فقط عن الاداء الحركي .
  5.  تنبيه العضلات على التقلص من أجل تكوين تفاعلات كيميائية بحجم ذلك العمل أو الواجب الحركي .

كيفية تعلم المهارة بشكل آلي 

        يتم تعليم المهارة بشكل آلي بأتباع الخطوات الاتية  : -

  1.  عدم التشجيع والانتباه لانه يبعد عن آلية الحركة أو المهارة .
  2.  تشجيع اللاعب على أن تأخذ الحركة أو المهارة مداها .
  3.  استخدام برامج حركية متعددة .
  4.  تكرار البرنامج الحركي .
  5.  تطوير نظام المقارنة .

العوامل التي تحدد وتأثر على المهارة 

        هناك عوامل كثيرة تؤثر المهارة الحركية ومن أبرز هذه العوامل ما يلي: 

  1.  العمر .
  2.  الجنس .
  3. وزن الجسم : زيادة وزن الجسم عامل سلبي معوق للاداء المهاري السليم .
  4.  طول الجسم : أن ارتفاع مركز الثقل الجسم يكون عالياً عند الشخص الطويل على عكس مما هو عليه الحال عند الشخص القصير وعادة يكون مركز الثقل للشخص الطويل بعيداً عن قاعدة ارتكازه ، فأن الشخص طويل القامة سوف يتطلب ازاحة حركية لمركز ثقله ونشاط عضلي كبير لتحقيق الاتزان اثناء الحركات .
  5.  التوقيت : تتطلب ممارسة المهارة توافق جيد في توقيت الانقباضات العضلية أي تتابع الحركات عند التمرين .
  6.  دقة الحركة : ان دقة الحركة ضرورية ولازمة في جميع التمارين المهارية وتشمل دقة الحركة على ما يأتي : 
  7. التوافق العضلي البصري .
  8. الاحساس الحركي .
  9. التوازن .
  10. زمن الاستجابة 
  11.  سرعة الحركة .
  12.  الاتقان والتحكم ( الضبط ) .
  13.  التوتر العضلي : أن للتوتر العضلي تأثيراً كبيراً على الطاقة المصروفة على الاداء الحركي ومعدل حركة الجسم واعضائه وبداية ظهور التعب . كما ان درجة التوتر العضلي تتحدد من خلال نشاط الجهاز العضلي المركزي .

القوة والتحمل : ان معاونة القوة في اداء المهارة يعتبر بحد ذاته مهارة لانها تتطلب استخدام العضلات الصحية والتوافق العضلي العصبي بين مجموعة العضلات ذات العمل المختلف . ويلعب التحمل دوراً في اداء المهارات الحركية والتي تأخذ في اعتبارها عامل التعب ومن المعروف ان التوافق يتأثر بمدى التعب والجهد ، ولهذا فأن التحمل يساهم ويؤثر في المهارات الخاصة تؤدي الوقت الطويل .

  1.  الاستيعاب : هو فهم التعلم يعتمد على : 
  2. عرض الحركة .
  3. شرح الحركة .
  4. مشاهدة الحركة .
  5.  استخدام الوسائل والادوات التعليمية .
  6.  السهولة والتدرج .

الامكانيات والمهارة 

        الامكانيات : سمات وراثية وتكون ثابتة ويمكن ان تكون متعددة وهي تحدد مستوى الرياضي ( حدة البصر ، السرعة الحركية ، الاحساس الحركي ، الطول ، النمط ، الاصابع ، الذراع ) .

        المهارة : صفات مكتسبة تتطور بالتدريب لا تحصى بعدد تعتمد على الامكانيات المورثة .

  • في بعض الاحيان يمكن ان يعوض التمرين عن الامكانيات ولكن بحدود.
  • المهارات يمكن ان تكون متشابة  ولكن ليس بالضرورة ان تكون الامكانيات متشابهة .

القابلية : عامل محدد للاداء 

عوامل الارتباط بين المهارات والقابليات 

  1.  معامل الارتباط بين مهارات مختلفة جداً واطئة بشكل عام .
  2.  المهارات التي تبدو متشابهة فأن معامل الارتباط فيها ضعيف .

 ان القابلية ( الامكانية ) والمهارات لها علاقة واحدة مع الاخرى وكل المفردات من الامكانيات لها تأثير على نوع معين من المهارات .

التعليقات ( 0 )
الرجاء تسجيل الدخول لتتمكن من التعليق
مقال بواسطة

المقالات

25

متابعين

833

متابعهم

33

مقالات مشابة